Hizib Nawawi
Wirid atau hizib Imam Nawawi dari kitab khulasor al maddad Habib Umar bin Hafidz
بِسْـمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ . بِسْـمِ اللهِ اَللهُ اَكْبَرُ، أقُوْلُ عَلَى نَفْسِيْ وَعَلَى دِيْنِيْ وَعَلَى اَهْـلِيْ وَعَلَى اَوْلاَدِيْ وَعَلَى مَالِيْ وَعَلَى أَصْحَـابِيْ وَعَـلَى اَدْيَانِهِمْ وَعَلَى اَمْوَالِهِمْ اَلْفَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ .
بِسْـمِ الله اَللهُ اَكْبَرُ، اَللهُ اَكْبَرُ، اَقُوْلُ عَلَى نَفْسِيْ وَعَلَى دِيْنِيْ وَعَلَى اَهْـلِيْ وعَلَى اَوْلاَدِيْ وَعَلَى مَالِيْ وَعَلَى أَصْحَـابِيْ وَعَـلَى اَدْيَانِهِمْ وَعَلَى اَمْوَالِهِمْ . اَلْفَ اَلْفِ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ .
بِسْـمِ اللهِ اَللهُ اَكْبَرُ، اَللهُ اَكْبَرُ، اَللهُ اَكْبَرُ، اَقُوْلُ عَلَى نَفْسِيْ وَعَلَى دِيْنِيْ وَعَلَى اَهْـلِيْ وَعَلَى اَوْلاَدِيْ وَعَلَى مَالِيْ وَعَلَى أَصْحَـابِيْ وَعَـلَى اَدْيَانِهِمْ وَعَلَى اَمْوَالِهِمْ . اَلْفَ اَلْفِ اَلْفِ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ .
بِسْـمِ اللهِ وَبِاللهِ، وَمِنَ اللهِ، وَاِلىَاللهِ، وَعَلىَاللهِ، وفِىاللهِ ، وَلاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ .
بِسْـمِ اللهِ عَلَى دِيْنِيْ وَعَلَى نَفْسِيْ ، بِسْـمِ اللهِ عَلَى مَالِيْ وَعَلَى أَهْـلِيْ وَعَلَى اَوْلاَدِيْ وَعَلَىاَ صْحَـابِيْ، بِسْـمِ اللهِ عَلَىكُلِّ شَيْءٍ اَعْطَانِيْهِ رَبِّيْ، بِسْـمِ اللهِ رَبِّ السَّمَوَتِ السَّبْعِ، وَرَبِّ اْلاَرَضِيْنَ السَّبْعِ، وَرَبِّ اْلعَرْ شِ اْلعَظِيْمِ .
بِسْـمِ اللهِ الَّذِيْ لاَيَضُـرُّ مَعَ اسْمِـهِ سَيْءُ فِىاْلاَرْضِ وَلا َفِى السَّمَآءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ اْلعَلِيْمُ
( نَلاَنا ً)
بِسْـمِ اللهِ خَيْرُاْلاَاسْمَآءِ، فِىاْلاَرْضِ وَفِىالسَّمَآءِ
بِسْـمِ اللهِ اَفْتَتِحُ ، وَبِهِ اَخْتَتِمُ، اَللهُ، الله،ُ اللهُ، رَبِّيْ لاَ اُشْرِكُ بِهِ اَحَداً ، اَللهُ، اللهُ، اللهُ، َلآاِلَـهَ اِلاَّ هُوَ، اَللهُ، اللهُ، اللهُ، أَعَزُّ وَاَجَلُّ وَاَكْبَرُ مِمَّا اَخَافُ وَاَحْذَرُ
( نَلاَنا ً)
اَللَّهُمَّ اِنِّيْ اَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِيْ وَمِنْ شَـِّر غَيْرِيْ وَمِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ رَبِّيْ ، بِكَ اللَّهُمَّ اَحْـتَرِزُ مِنْهُمْ، وَبِكَ اللَّهُمَّ اّدْرَأُ فِى نُحُوْرِهِمْ، ، وَبِكَ اللَّهُمَّ اَعُوْذُ مِنْ شُرُوْرِهِم، ْوَأَسْتَكْفِيْكَ إِيَّاهُمْ، وَاُقَدِّمُ بَيْنَ يَدَيَّ وَاَيْدِيْهِمْ، وَاَيْدِيْ مَنْ اَحَاطَتْهُ عِنَايَتِيْ وَشَمِلَتْهُ أحَاطَتِيْ .
بِسْـمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ (قُلْ هُوَاللهُ اَحَدُ.اَللهُ الصَّمَدُ) أَلْإخْلاَص
( ثلاَثا ً)
وَمِثْـلُ ذَلِكَ عَنْ يَمِيْنِيْ وَأَيْمَانِهِمْ، وَمِثْلُ ذَلِكَ عَنْ شِمَالِيْ وَعَنْ شَمَائِلِهِمْ ، وَمِثْلُ ذَلِكَ اَمَامِيْ وَاَمَامَهُمْ ، وَمِثْلُ ذَلِكَ مِنْ خِلْفِيْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ ، وَمِثْلُ ذَلِكَ مِنْ فَوْقِيْ وَمِنْ فَوْقِهِمْ ، وَمِثْلُ ذَلِكَ مِنْ تَحْتِيْ وَمِنْ تَحْتِهِمْ وَمِثْلُ ذَلِكَ مَحِيْطٌ بِيْ وَبِهِمْ وَبِمَا اَحَطْنَا بِِهِ.
اَللَّهُمَّ اِنِّيْ اَسْأَلُكَ لِيْ وَلَهُمْ مِنْ خَيْرِكَ بِخَيْرِكَ اَلَّذِيْ لاَ يَمْلِكُهُ غَيْرُكَ. اَللَّهُمَّ اجْعَلْنِيْ وَاِيَّاهُمْ فِى حِفْظِكَ، وَعِيَاذِكَ، وَعِبَادِكَ، وَعِيَالِكَ، وَجِوَارِكَ، وَاَمَنِكَ، وَاَمَانَتِكَ، وَحِزْبِكَ، وَحِرْزِكَ، وَكَنَفِكَ، وَسَتْرِكَ، وَلُطْفِكَ، مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَسُلْطَانٍ، وَإنْسٍ وَجَـآنٍّ، َوبَاغٍ وَحَاسِدٍ، وَسَبُعٍ وَحَيَةٍ وَعَقْرَبٍ. وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَآبَّةٍ اَنْتَ اَخِذُ بِنَاصِيَتَهِا اِنَّ رَبِّيْ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ
حَسْبِيَ الرَّبُّ مِنَ الْمَرْبُوْبِيْنَ، حَسْبِيَ الخَالِقُ مِنَ اْلمَخْلُوْقِيْنَ، حَسْبِيَ الرَّازِقُ مِنَ اْلمَرْزُوْقِيْنَ، حَسْبِيَ السَّاتِرُ مِنَ اْلمَسْتُوْرِيْنَ، حَسْبِيَ النَّاصِـرُ مِنَ اْلمَنْصُوْرِيْنَ، حَسْبِيَ اْلقَاهِرُمِنَ اْلمَقْهُوْرِيْنَ، حَسْبِيَ الَّذِيْ هُوَ حَسْبِيْ، حَسْبِيْ مَنْ لَمْ يَزَلْ حَسْبِيْ، حَسْبِيَ الله ُوَنِعْمَ اْلوَكِيْلُ، حَسْبِيَ الله ُمِنْ جَمِيْعِ خَلْقِهِ. ( اِنَّ وَلِِيِّيَ اللهُ الَّذِيْ نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّا لِحِيْنَ ) وَاِذَ اقَرَأْتَ اْلقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِيْنَ لاَيُؤْمِنُوْنَ بِاْلأَخِرَةِ حَجِابًا مًسْتُوْرًا، وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوْبِهِمْ أَكِنَّةً اَنْ يَفْقَهُوْهُ وَفِى اَذَانِهِمْ وَقْرًا، وَاِذَا ذَكَرْتَ رَبْكَ فِى الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى اَدْبَارِهِمْ نُفُوْرًا )( فَاِنْ تَوَلَوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لآاِلَهَ اِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَرَبُّ اْلعَرْشِ اْلعَظِيْمِ ) (x 7) وَلاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ .) وَصَلَّىاللهُ عَلَى سَيِّدنَا مُحَّمَدْ اِلنَّبِيِّ اْلاُمِّيِّ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ .
خَبَأْتُ نَفْسِيْ فِى خَزَاِئنِ بِسْـمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ، اَقْفَالُهَا ثِقَتِى بِـاللهِ، مَفَاتِيْحُهَا لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَةَ إِلاَّ بِـاللهِ ، اُدَافِعُ بِكَ اللَّهُمَّ عَنْ نَفْسِيْ مَـا اُطِيْقُ وَمَا لاَ اُطِيْقُ ، لاَ طَاقَةَ لِمَخْلُوْقٍ مَعَ قُدْرَةِ الْخَالِقِ، حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ ، بِخَفِيِّ لُطْفِــاللهِ، بِلَطِيْفِ صُنْعِ اللهِ بِجَمِيْلِ سِتْرِاللهِ، دَخَلْتُ فِى كَنَفِ اللهِ ، تَشَفَعْتُ بِسَيِّدِنَا رَسُوْلِ اللهِ، تَحَصَّنْتَ بِأَسْمَـآءِ اللهِ ،
اَمَنْتُ بِاللهِ ، تَوَكَّلْتُ عَلَىاللهِ اِدَّخَرْتُ اللهَ لِكُلِّ شِدَّةٍ . اَللَّهُمَ يَا مَنْ إِسْمُهُ مَحْبُوْبُ، وَوَجْهُهُ مَطْلُوْبُ، اِكْفِنِيْ مَا قَلْبِيْ مِنْهُ مَرْهُوْبُ، اَنْتَ غَالِبٌ غَيْرُ مَغْلُوْبٍ ، وَصَلَّىاللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِـهِ وَصَحْبِهِ وَسَــلَّمَ ، حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ اْلوَ كِيْلُ .
حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ اْلوَ كِيْلُ
( 70x )
وَاُفَوِّضُ اَمْرِيْ اِلَىاللهِ ، اِنَّ اللهَ نَصِيْرٌ بِاْلعِبَـادِ
( 11x )
Jangan lupa untuk melakukan shalat Dhuha karena memiliki keutamaan yang sangat besar.
Wirid ini terdapat di dalam kitab khulasoh madad Nabawi yang disusun oleh Habib Umar bin Hafidz. Silahkan download kitabnya disini.
Untuk mengetahui cara membacanya bisa dilihat di video berikut ini :
Comments
Post a Comment